التّنال العربيّ
شهادة الكفاءة الدّوليّة في اللّغة العربيّة
من نحن ( التّنال العربيّ):
تم تصميم نظام اختبار اللّغة العربيّة الدّوليّ (التّنال العربيّ) لمساعدتك على العمل أو الدّراسة أو السّياحة أو أمور كثيرة إلى بلد حيث اللّغة العربيّة هي اللّغة الأمّ.
سيتمّ تقييم قدرتك على الاستماع والمحادثة والقراءة والكتابة والتحدّث و القواعد باللّغة العربيّة أثناء الاختبار. تم تصنيف التّنال العربيّ على مقاييس عديدة تشمل مقاييس تعليم اللّغة العربيّة للناطقين بها و مقاييس الإطار الأوروبيّ المرجعيّ المشترك للّغات CEFR .
التّنال العربيّ هو ملكيّة فكريّة تابعة لرئيس مجلس إدارة التّنال العربيّ الأستاذ الدكتور عبدالرّؤوف زهدي مصطفى ، في المملكة الأردنيّة الهاشميّة ، وتمّ العمل بإنشاء فريق خبراء تعليميّين في اللّغة العربيّة وإنشاء اختبارات تتناسب مع المعايير الدّوليّة .
حيث أنّ اختبار التّنال العربيّ يساعدك إذا كنت تتطلّع إلى العمل أو العيْش أو الدراسة في دولة ناطقة باللّغة العربيّة، فيجب أن تكون قادرًا على إثبات مستوى عالٍ من القدرة على التحدّث باللّغة العربيّة .
اللّغة العربيّة هي رابع أكثر اللّغات تحدثًا في العالم، وتحتلّ المركز الرابع بين أكثر اللّغات انتشارًا، ويتحدّث بها سكان نحو 66 دولة في العالم منها، كلّ الدّول العربيّة، ويقدّر عدد المتحدّثين بها بحوالي 6.6 % من سكّان العالم، وأصبحت لُغة معتمدة رسميًّا في الأمم المتّحدة عام 1974.
أن تكون قادرًا على التواصل باللّغة الأمّ للبلد الذي ترغب في العمل أو الدراسة فيه أو العيْش فيه، له مجموعة واسعة من المزايا والفوائد. كما أنّه ضروريٌّ لفرص العمل والقراءة و معرفة التّعامل وكذلك الاندماج في المجتمع.
التّنال العربيّ هو الاختبار الأكثر شعبيّة لأولئك الذين يتطلّعون إلى الدراسات في اللّغة العربيّة في دول الناطقين بغيرها و من هم بأمسّ الحاجة لتعلّم قراءة اللّغة العربيّة وكتابتها على الصعيد الشخصيّ فضلًا عن استخدامها للتأكّد من صحّة وشموليّة المعلّمين النّاطقين بها. إنّه معترف به عالميًّا من قبل أكثر من 50 صاحب عمل وجامعة ومدرسة ووزارة و منظّمة بما في ذلك انتشر في أكثر من 20 بلدًا أجنبيًّا و عربيًّا حول العالم .
كلمة رئيس مجلس الإدارة و صاحب حقوق الملكيّة الفكريّة
السبب الرئيسيّ لظهور التّنال في العالم هو زيادة المستوى العام للمعرفة باللّغة العربيّة وتحسينها محلّيًّا و دَوليًّا ، ليكن هذا مشروع عالميًّا دوليًّا ليس له صلة بأي مواضيع عرقيّة أو دينيّة أو سياسيّة فقط اللّغة لأجل اللّغة ، وأتشرّف بأن أساعد جميع المهتمّين في تعلّم اللّغة العربيّة. كما نعلم جميعًا ، اللّغة العربيّة لغة غنيّة جدًّا ويمكن تفسير معاني الكلمات بطرق مختلفة. لذلك ، من المهمّ بشكل خاصّ أن يكون لديك مستوى عالٍ في فهم اللّغة العربيّة. سنجعل قاعدة المعرفة باللّغة العربيّة مفتوحة قدر الإمكان حتى يتمكّن الجميع من استخدام المعرفة.
الأستاذ الدكتور عبدر الرؤوف زهدي مصطفى
رئيس مجلس الإدارة / مؤسّس التّنال العربيّ
كلمة الرئيس الفخري لمجلس الأمناء
الدكتور طلال أبوغزاله